هذه العبارة في العنوان كانت تمر علينا شبه يومي واحيانا باليوم أكثر من مرة. وكان هذا بدايات الانترنت.
كما تعلمون شهدت بدايات الإنترنت وقبل شيوع وسائل التواصل سيلا جافا ممن اعطوا أنفسهم صفة شاعر او كاتب. ولوحظ ان هناك شبه اتفاق غير ظاهر بأن الكاتب حتى يستمر بالكتابة بالمواقع ان يحقق المزيد من الزيارات والتعليقات.. موضوع الاعجابات جاء لاحقا .
لهذا كان الكتاب يلجأون إلى الايميلات وظاهر الامر هو طلب الرأي في جودة ما يكتب صاحبنا او صاحبتنا. كنت اتفاجأ انني عندما اعطي رأيي بالنص يكون جواب صاحب المقال ممكن لو سمحت تضع رأيك عالموقع. لاكتشف مثلا ان التعليق جر وراءه تعليقات مما يعني كثرة الزوار.
وللأسف ولذات الهدف كانت المواقع تفتح الباب على مصراعيه بحجة النقاش الذي كان يتطور الي سباب وشتائم. والكسبان صاحب الموقع.
لا ادري ماذا جرى حتى توقف ذاك القرف.
المهم أرجو ان لا أُفهم انني من جماعة ممكن رأيك.
الفكرة انني وجدت ان لي مدونة وكنت مطنشها من زمان فقلت اكتب فيها وأحاول ان احيي عظامها خاصة انه كصاحبها كان لها مجد ايام موقع مكتوب.
اذا نكتب هنا ونعمل مشاركة على الفيس فقط لانه فضاء مفتوح ولو ذهبت للواتس لصنفت من جماعة ممكن رايك لو سمحت.
تقبلوا تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق