انا حذفت المنشور السابق واكتفيت بالتعليقات على الخبر الرئيس
بوكالة عمون. لكن وقبل أن أنتقل لاحقا لسولافة ثانية أذكر بمسألة كنت طرحتها
بأحذ الفيديوهات وهي أنه بحالة توفر الأنترنت والذكاء الاصطناعي لا عذر للناس
أن تبقى جاهلة وتستقي معلوماتها من ناس لهم توجه معين. لك أن تبحث.
ولأني خُلقت
باحثا عن الحقيقة وأشك بكل ما أسمع تمشيا مع المذهب الديكارتي (أنا أشك، فإذا أنا موجود)
فقد تذكرت أنني سمعت من أحد أصحاب هذا المبدأ زمان أن الخمور كانت تباع في زمن
الدولة الأسلامية وذكر منها بزمن
عمر وكان يأخذ عليها ضرائب.
والتقيت صدفة مع
الدكتور جميل الخطاطبة الذي قال نعم كانت تباع الخمور بالمدينة المنورة تبعا
لما أسماه بالوفاء بالعقود مع أهل الذمة. وكان من شرط البقاء بالدولة الاسلامية
أن يبقوا على عقودهم كما هي ومنها الخمر والخنزير أكلا وشربا وبيعا ويُدفع عن
هذا
ما يعرف اليوم بالضريبة. اليوم وبعد موضوع الزرقاء
وجدنا أن هناك من يدعم
القرار فأحببت أن أذكر. طيب ممكن لو سمحتوا تبحثوا بالمعلومة التي قلتها
وتوثقوا منها، ولا تقل لي الرابط لو سمحت عندها لن التفت لهذا الطلب. اكتب
سؤالا كما فعلت أنا، وهو هل كانت تباع الخمر بعهد عمر بن الخطاب .... ولك أن
تتصور كمية المعلومات التي ستحصل عليها.. لن تخسر شيئا إن شككت فبحثت. ولا تخف، لن تكون دبوسًا.
قال فيلسوف آخر غير ديكارت هذا (أنا أشك،فإذا أنا دبوس)
#انكش_مخي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق