المسلسل المحلي ثار غليص على ما اظن على التلفزيون الأردني وفيه غليص ورميح وفي شيخ الممثلين الأردنيين Zuhair Alnobani يشير إلى تطور السلاح مع البدو ومنها الرشاش المحمول على بكم زي ال ٥٠٠ او الدوشة. أطلقوا عليه الموتر. وكان بائع السلاح قال لهم انه يحصد الأعداء حصد؛ وطيلة المسلسل ما شاهدنا الا طخ عرس.
ومع تقديري لطاقم المسلسل جميعهم ما قصروا لكن لي ملاحظات ربما اخراجيًا
اولاهما ان غليص لم يعد الشاب الاشعث اغبر؛ بهذا المسلسل هو شب حلو اشقر مكحل.
ثانيا التاثير الواضح للعنصر النسائي بشؤون العشيرة وخاصة الشقراوات الاجنبيات منهن.
ثالثا بدء الانفتاح على المدن لكن بانقياد كحال الأحفاد لاحقا.
وقبل الختام هل تصلح الفنتازيا للمسلسلات البدوية واعتبارة تجديد مثلا. إذ قبلنا انه الستات مشسورات شعرهن اقلها لازم نشوف مشهد انه راحت المدينة وجوزها أخذها عالكوافير.
اخيرا نفسي اسأل عن شو نوع رشاش رميح. اظن انه لم يكن مصنوعا قديما.. شفناه بالسبعينات.
السوالف قديمة والممثلون جدد طخ.