الغريب انه يخامرني شك فأقول ربما ومن باب الاستغراب وكانها على ميعاد مع من قدم بها الشكوى... حيث انها مستعدة لهذا فزودت من سيقف بجانبها بالمعلومات مثل العمر والقدرة على المشي وبعض السيرة المرضية بين السطور.
كذلك انتفض حزب العمل الاردني فزعة للإسلام والمسلمين. حيث رفض اعتذارها السيد ابو رمان وكال ضدها أقسى العبارات.
بحالة الأستاذة زليخة ستتم كتابة افادتها ثم تحول للمدعي العام وعنده سيتم الاستمرار بالقضية او ايقافها.
شخصيا قرات منشورها وما قالته كان قاله الكثيرون قبلها وخاصة في مصر واكبر واحد برتبة كبيرة اسمه احمد عبده ماهر (ما خلى ولا وابقي ) وهناك كثيرون بعمائم ازهرية لم يتحرجوا بطرح الكثير من المؤسسة الديني. موضوع الاقتراب من الاديان ومناقشة أفكارها لم يعد"ممنوع الاقتراب والتصوير" الا بالأردن.
انا ضد لغتها الوصفية للفكرة فيها ايحاء (مش لطيف)
احيانا اشعر اننا في الاردن على موعد مع أزمة.. لا نعرف كيف دخلناها وكيف انتهت.
بعد يومين سيتوقف الحديث عن الكحول وبعدها ستختفي المسألة الزليخية.
يالله
اللي بعده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق