من أشكال النوم (طبعا غير العادي) عند الأردنيين :
أولا متبطِّح و تعني انه نايم على ظهره و لابس سروال أبيض تبع الدشادش و بالفانيلا الشباح. و على الأغلب في واحد من الصغار راكب على رجليه و برفع فيه و بغني واحد ثنين بالتركي يا مقصوفة وين كنتِ.
ثانياً: مكوع. و هي باللباس اعلاه ربما و لكن يكون طاعجاً حاله على جنبه، واضعا يديه تحت راسه ويتصنع النوم. و الأولا بلعبوا حواليه و الأم بتصيح على الأولاد " ولكوا خلو أبوكوا ينام" و مرات يتنفجر بالزلمة و تقول " يا زلمة فوت نام جوا خليني اروق الصالة". و كثيراً من المرات تقول بضجر و الله ما انا داري من وين بدي الأقيها : منك و الا من أولادك".
ثالثا: التِكباية و هي مأخذوة من الفعل المحلي بكبّي أي أنه يقاوم النوم. و في مجالس الزلم بيشبع نوم و لما بقوموا للصلاة بقوم معهم على اعتبار أنه ما كانش نايم و سامع كل الجchي. .
أولا متبطِّح و تعني انه نايم على ظهره و لابس سروال أبيض تبع الدشادش و بالفانيلا الشباح. و على الأغلب في واحد من الصغار راكب على رجليه و برفع فيه و بغني واحد ثنين بالتركي يا مقصوفة وين كنتِ.
ثانياً: مكوع. و هي باللباس اعلاه ربما و لكن يكون طاعجاً حاله على جنبه، واضعا يديه تحت راسه ويتصنع النوم. و الأولا بلعبوا حواليه و الأم بتصيح على الأولاد " ولكوا خلو أبوكوا ينام" و مرات يتنفجر بالزلمة و تقول " يا زلمة فوت نام جوا خليني اروق الصالة". و كثيراً من المرات تقول بضجر و الله ما انا داري من وين بدي الأقيها : منك و الا من أولادك".
ثالثا: التِكباية و هي مأخذوة من الفعل المحلي بكبّي أي أنه يقاوم النوم. و في مجالس الزلم بيشبع نوم و لما بقوموا للصلاة بقوم معهم على اعتبار أنه ما كانش نايم و سامع كل الجchي. .
وبالمناسبة التكباية مرات دليل الغشاشة حتى توقع مقابلك بالنوم فيحصل المحذور. و لهذا قالوا : قالله بكبي لك ... قاله صاحيلك.
شو ظل عندكوا أشكال للنوم ؟؟؟
طبعا ظل في شكل آخر و هو سياسي، و لكني و التزاما مني بسياسة الصفحة التراثي لا أتعرض له. و طبعا هنا على المدونة نذكره ألا و هو النوم السياسي. و هذا لا يكون بالسروال و الشباح إنما يكون بكامل الهيئة و المكياج بحالة النساء. فيكون الجميع جاهزين إذ ربما يطوف عليهم طائف من ربهم و هم نائمون، فبكونوا جاهزين. و يكثر مثل هذا النوع من النوم بمجلس نوابنا الكريم.
شو ظل عندكوا أشكال للنوم ؟؟؟
طبعا ظل في شكل آخر و هو سياسي، و لكني و التزاما مني بسياسة الصفحة التراثي لا أتعرض له. و طبعا هنا على المدونة نذكره ألا و هو النوم السياسي. و هذا لا يكون بالسروال و الشباح إنما يكون بكامل الهيئة و المكياج بحالة النساء. فيكون الجميع جاهزين إذ ربما يطوف عليهم طائف من ربهم و هم نائمون، فبكونوا جاهزين. و يكثر مثل هذا النوع من النوم بمجلس نوابنا الكريم.
هناك إضافات من الشباب أعضاء المجموعة :
1)
- 2)
3)
- 4)
5)
6)
7)
8)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق