يراودني موضوع أود الكتابة فيه على شكل منشورات على الفيس، وكنت كتبته مقالاً على استحياء بتاريخ 25- 4 - 2012 على عمون وغيرها من المواقع بعنوان الأثر الاجتماعي للحراك. ومن 2012 الى 2019 ثارت عدة تساؤلات في الرأس الا وهي هل من حدث من تغيرات في المجتمع الأردني وأغلبها سلبية كما رايتها كانت نتيجة الحراك أو نتيجة الرخاوة الأمنية بما يسمى الأمن الناعم أو لعلها كانت نتيجة الانفلات الإعلامي وظهور العديد من المواقع الالكترونية التيي تربع على قمتها الفيس وغيره من وسائل التواصل الاجتماعي؛ ولا أدري فربما كانت كل التي ذكرت نتيجة للحراك الشعبي أو الربيع العربي. الأمر بحاجة لبحث اجتماعي .
لهذا من الأن فصاعد سأبدأ بتناول بعض الظواهر التي ما كان لها أن تظهر لولا الربيع. ستكون هذه مجالا متاحا لمداخلاتكم واثراءاتكم.
البعد_الاجتماعي_للربيع_العربي
الجمعة، 31 مايو 2019
البعد الاجتماعي للربيع العربي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق